تعلم و ادرس
أهلا وسهلا بالزوارالكرام في منتديات العصفور
تعلم و ادرس
أهلا وسهلا بالزوارالكرام في منتديات العصفور
تعلم و ادرس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات مون مان فري
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول تسجيل الدخول

 

 حياة المسلمين في رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
moonman

moonman


حياة المسلمين في رمضان Jb12915568671


حياة المسلمين في رمضان 66
أوسمتى :
حياة المسلمين في رمضان Aw-design-3D1

عدد المساهمات : 992
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/01/2012
الموقع : www.ta3alm.yoo7.com

حياة المسلمين في رمضان Empty
مُساهمةموضوع: حياة المسلمين في رمضان   حياة المسلمين في رمضان I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 10, 2012 6:23 pm

حياة المسلمين في رمضان

الاحد 29 اغسطس 2010


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




















لقد أظلنا شهر رمضان كما أظل كل مسلم في كافة أرجاء المعمورة,ورمضان في غير البلاد الإسلامية يختلف عن رمضان في البلاد الإسلامية.
أن
المسلمين في دول الغرب أو الدول غير الإسلامية ينسى بعضهم مع زحمة العمل
ومشاكل الحياة أن يعلموا أولادهم أصول الدين الإسلامي الذي ينتمون إليه،
فتجد شبابًا يحملون أسماء أحمد ومحمد وعمر وعلي ولا يعرفون مبادئ دينهم.
والمسيء هنا أن أبناء الديانات الأخرى يسألونهم: لماذا لا تصومون الآن
فنحن نسمع أن المسلمين صائمون؟
ومع
هذا يظل لهذا الشهر طابعه الخاص في أي مكان، المسلمون في رمضان يتنازعهم
طبيعة الأعمال والرغبة في إحياء الشهر الكريم, ونحن خلال شهر رمضان
المبارك سنزور عدد من البلدان الغربية لنرى كيف تكون حياة الجاليات
المسلمة هناك في شهر رمضان وسنبدأ رحلتنا من:
(1) بريطانيا
لشهر
رمضان المبارك فى حياة المسلمين البريطانيين بصمات, وقد بدأ 1.7 مليون
مسلم بريطانى فى الصيام بالامتناع عن الأكل والشرب وكل المفطرات -التي
ذكرت في القرآن الكريم والسنة النبويةالمطهرة - خلال النهار، وقضاء مزيد
من الوقت فى الصلاة والعبادات الدينية.
هذا
ويستعد المسلمون فى المملكة المتحدة لهذا الشهر بتخزين الطعام اللذيذ مثل
التوابل والحلوى والمشروبات المحلاة بالسكر التى يفطرون عليها، كما أنهم
يبدءون فى تنظيم الصلوات وتجمعات العائلة.
وأشارت
صحيفة الإندبندنت اللندنية التي أجرت تحقيقًا في هذا الموضوع إلى أن صيام
رمضان هذا العام سيكون صعبًا على المسلمين فى بريطانيا، لأنهم سيظلون
حوالي 18 ساعة فى اليوم بدون طعام. كما أن البعض يرى أيضا أن الحياة فى
دولة غير إسلامية تجعل صيام رمضان أكثر صعوبة، حيث تظل ساعات العمل كما هى.
واستطلعت
الصحيفة آراء عدد من المسلمين فى بريطانيا ذوى الآراء المختلقة حول صيام
رمضان، فيقول أحدهم إنه سيحاول صيام الشهر كاملًا، رغم أنه يشعر أنه لا
يستطيع أن يفعل ذلك. وهو يعتقد أن هذا الشهر يعنى فرصة لكى يكون فيها
الإنسان شخص جيد يقوم بفعل خير. فى حين تقول أخرى إنها تستمع برمضان، فعلى
الرغم من أن الأيام الأولى تكون صعبة إلى حد ما لكن الإفطار مع العائلة
يمنحك شعورًا جيدًا بالتواصل.
وللجمعيات
الإسلامية جهد مشكور حيث تتولى الإفطار الجماعي في المساجد ثم يتبع ذلك
محاضرة ثم صلاة التراويح وفي هذه الأماكن يشعر المسلمون بالجو الرمضاني
حيث يفتقدونه في الشارع والأماكن العامة، كما أن للإفطار الجماعي الذي
تقيمه الجمعيات الإسلامية واتحاد الطلبة المسلمين في الجامعات-حيث يكون
المجال مفتوحا فيه حتى لغير المسلمين- أثر كبير في دعوة غير المسلمين حيث
يبدأ الأمر بالاستغراب وينتهي بالإعجاب وفي حالات بإسلام بعضهم,أما
بالنسبة للتهجد والاعتكاف فيكاد يكون معدومًا.
يتميز
هذا الشهر الكريم بروح التعاون والتكافل حيث يتم جمع الصدقات وتوزيعها على
مستحقيها. هذا إضافة إلى عدد من المناشط الدعوية من الدروس والمحاضرات
,ومع هذا يظل التقصير واردًا والحاجة إلى مضاعفة الجهد ماسة.
تختلف
موائد الإفطار الرمضانية بين المسلمين كل على حسب بلاده الأصلية،
فالمسلمون من أصل غربي تختلف موائد إفطارهم عن المسلمين من الشرق وهكذا
إلا أن الحليب والتمر يظل الصنف المشترك بين الجميع.
(2) سلوفاكيا
إن
أعداد المسلمين في سلوفاكيا لا تتجاوز عشرة آلاف نسمة من مجموع سكان
البلاد الذين يصل تعدادهم إلى خمسة ملايين نسمة إلى محو الصورة السلبية
عنهم التي استقرت لدى الرأي العام في سلوفاكيا.
هذا
وتعاني الجالية المسلمة في سلوفاكيا من إجل إثبات وجودها, وقد تحرك
العشرات من شباب وكوادر الحركة الإسلامية في سلوفاكيا تحركات نشطه عبر
المؤسسة الإسلامية في يراتيسلافا والاتحاد العام للطلبة المسلمين والمسجد
الموجود في العاصمة لانتزاع اعتراف رسمي من الدولة بالإسلام كدين رسمي
بالبلاد، وهو ما يترتب عليه حصول المسلمين على جميع حقوقهم .
على
الرغم من قدم الوجود الإسلامي في جمهورية سلوفاكيا فإن الدين الإسلامي غير
معترف به حتى الآن، مما يشكل صعوبات شديدة أمام نيل المسلمين لحقوقهم في
هذا البلد، فغياب الاعتراف الرسمي بالدين الإسلامي وقف حائلًا دون إنشاء
مساجد جديدة أو مراكز إسلامية لخدمته في ظل تداعي أحوال المسجد الوحيد
الموجود في العاصمة يراتيسلافا، فضلًا عن أن هناك رفضًا شديدًا لوجودهم في
سلوفاكيا، متأثرًا بالحملات القوية التي شُنّت ضد المسلمين، ونظرت إليهم
بصفتهم إرهابيين.
وزاد
من تعقيد وضع المسلمين في سلوفاكيا عدم وجود هيئة إسلامية تشرف على شؤون
المسلمين، وتسعى لحل مشاكلهم أمام سلطات الدولة الرسمية، ومع هذا حاول
المسلمون تحويل مسجد براتسلافا المتواضع إلى هيئة تتحدث باسم المسلمين،
حتى لو كانت غير رسمية، ولا تقف مأساة مسلمي التشيك عند هذا الحد، بل إن
الطين يزداد بله عندما يصطدم المسلمون في سلوفاكيا بوجود معارضة شعبية
مناهضة لوجودهم.
وتزداد
المسألة صعوبة حين ندرك أن هناك موقفًا مسبقًا لدى السلوفاك ضد أي تجمع
إسلامي؛ إذ ينظرون إليه كأنه قنبلة موقوته تستعد للإنفجار في أي لحظة تجاه
المواطنين السلوفاك المسلمين، ويستغل اللوبي الصهيوني هذا الموقف المسبق
في التحريض على الوجود الإسلامي المحدود في سلوفاكيا، غير أن الأمر لا
يبدو كله سيئًا، فللقضية وجه إيجابي؛ فهذا الرفض للوجود الإسلامي لم يوجد
حالة من اليأس في أوساط المسلمين.
بل
على العكس حفز الكثير منهم على السعي لإزالة هذه الصورة المشوهة عنهم،
ونقل صورة نقية عن الإسلام وثقافته، محذّرين من سوء الفهم، والصورة
النمطية المطبوعة في عقول السلوفاك عن الإسلام، ونظّمت الجالية المسلمة
هناك العديد من الفعاليات والبرامج طوال السنوات السابقة، ودشّنت موقعًا
على شبكة المعلومات الدولية تحدث فيه عن الإسلام والمسلمين في سلوفاكيا
باللغتين العربية والسلوفاكية.
وتحاول
عدد من المنظمات والجمعيات الإسلامية دعم نشاط الأقلية المسلمة، وتقديم
العون لأبنائها، ومن بين تلك المنظمات جمعية الوقف الإسلامي والاتحاد
العام للطلبة المسلمين؛ إذ يعملون على تحسين ثقافتهم الدينية وتنمية وعيهم
بقضايا الأمة الإسلامية وتبصيرهم بالأساليب المناسبة لتحسين صورة الإسلام.
وأيًا
كانت الأوضاع في سلوفاكيا فإن الوجود الإسلامي في هذا البلد الشرقي سينمو
باطّراد، ولن تنجح المؤامرات الصهيونية، أو الرفض الشعبي لهذا الوجود في
إصابة الجالية الإسلامية باليأس.
ومع
انضمام سلوفاكيا للاتحاد الأوروبي وتوقيعها على اتفاقيات تحافظ على حقوق
الأقليات الدينية، وأهمها الاعتراف بالإسلام كدين رسمي، وفتح الباب أمام
الجالية المسلمة للحصول على دعم من الدولة وإنشاء مدارس ومساجد ومراكز
إسلامية ستكون مهمتها الأولى الحفاظ على هوية مسلمي سلوفاكيا.
يبقى
شهر رمضان ذو طابع خاص في سلوفاكيا في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها
الجالية المسلمة هناك, فلا مظاهر واضحة على مستوى الدولة ولكنها فرحة صوم
رمضان التي تغمر القلوب.وما ذكرنا هذه الدولة إلا لندعو لمسلميها بالنصرة
والتمكين.
(3) في روسيا
في
روسيا العديد من القوميات التي تنتسب إلى الإسلام مثل الشيشانيين والقبائل
المقيمة في "داغستان"، ويتيح هذا الشهر الكريم للمسلمين أن يمارسوا شعائر
دينهم الأمر الذي يوفر جوا إيمانيا يساعد كثيرين من المسلمين الذين ينتمون
إلى الدين الإسلامي اسميا فقط على العودة إلى الدين الصحيح. كما تؤدي هذه
الأجواء الرمضانية إلى إقبال بعض غير المسلمين على اعتناق الدين اوتتلخص
الشعائر الرمضانية عند الروس في الاجتماع حول موائد الإفطار والذهاب إلى
أداء صلاة الجماعة، وتقوم المساجد الرئيسية بختم القرآن الكريم طوال شهر
الأمر الذي يجعل من هذا الشهر عيدا يمتد على مدار ثلاثين يوما.
كذلك
يحرص المسلمون الروس على أداء صلاة التراويح وتعتبر هذه العبادة هامة جدا
في توحيد المسلمين حيث يشعر المسلم القادمإلى أداء صلاة التراويح بأنه
قادم إلى جماعة فيستقر لديه الشعور الديني الإيماني. ومن العادات أيضًا
أنه أثناء موائد الإفطار تتم دعوة من يتقن قراءة القرآن ويعلم شيئًا عن
الدين ليقوم بقراءة ما تيسر من القرآن ويلقي درسًا أو موعظة مما يترك أثرا
طيبا في المدعوين كما يساعد على جذب غير المتدينين من المدعوين إلى التدين
والالتزام بالتعاليم الإسلامية.
كما
نجد موائد الإفطار الجماعي التي تنظمها الجمعيات الخيرية والتي تماثل
(موائد الرحمن) لدينا هنا في مصر وتشارك العديد من الدول العربية
والإسلامية في إقامة مثل هذه الموائد عن طريق البعثات الدبلوماسية مما
يشعر المسلم الروسي بعمق الروابط بينه وبين باقي شعوب العالم الإسلامي.
وبخصوص
تعامل الشعب الروسي والدولة الروسية عموما مع الشهر الكريم، فإننا لا نجد
أي تغير عن باقي أيام السنة فالبرامج التليفزيونية والإذاعية كما هي تبث
من دون احترام لمشاعر المسلمين كما يتواصل عمل المقاهي وأماكن تقديم
المسكرات طوال شهر رمضان.
الأمر
الذي يشير إلى طبيعة مشكلات المسلمين في روسيا والتي ترتبط بعدم اعتبار
المجتمع الروسي الأرثوذكسي في الغالب لهم جزءا أساسيا من أجزاء المجتمع
مما يتطلب تحركا من المسلمين الروس وكذلك من بلاد العالم الإسلامي من أجل
نيل المزيد من الحقوق للمسلمين الروس في ممارستهم عباداتهم بصورة عامة
وخلال شهر رمضان المعظم.
إلى هنا نتوقف ونواصل رحلتنا في الحلقة القادمة إن شاء الله حول حياة المسلمين في رمضان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ta3alm.yoo7.com
 
حياة المسلمين في رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نقاط الضعف في حياة المسلمين....
»  حياة المسلمين في الغرب.. نماذج مشرفة
»  القرآن الكريم وأهميته في حياة المسلمين
» الثورة الحسينية وأثرها في حياة المسلمين
» دراسة عن "حياة المسلمين في ألمانيا": الاندماج بدل الانعزال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تعلم و ادرس :: الأقسام العامة :: أقسام منوعة :: حياة المسلم-
انتقل الى: